للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

القعدة سنة سبع وتسعين وهي ١٢٩٧ هـ.

والدائن والمستدين من التواجر وكذلك الشاهد سويد بن حمود بن ركبان.

وأما الكاتب فهو علي العبد الرحمن بن سعيد.

ووجدنا في أسرة (الخضير) التويجري هذه كاتبًا ثقة جيد العبارة بل متقن العبارة، بدليل أنه كتب وثائق وتعاقدات عديدة وهو عبد الله الخضير التويجري، لولا ما يشوب كتاباته أحيانًا من هنات إملائية.

وأكثر كتاباته في آخر القرن الثالث عشر.

ومنها هذه الوثيقة التي كتبها في ٢١ من ذي القعدة سنة ١٢٨٨ هـ.

وهي مدينة بين امرأة اسمها طرفة الجار الله وبين محمد آل محسن (التويجري).

والشاهد في الوثيقة هو (علي الفداغي) والكاتب عبد الله الخضير التويجري.