وجدت الحاجة لذلك، وهي أبوة تتسع لتشمل الجميع من المواطنين الذين ترعى مستقبلهم الاجتماعي المشاريع الوفيرة المتناثرة على أرض وسواحل صحارينا الشاسعة من إعمار صناعي وزراعي وتعليمي.
الثانية: أكدت أن العمل الفكري والصحفي في هذه البلاد لا يعتبر جنوحًا يبتدئ وينتهي في الظلام مثلما هو واقع في معظم الدول النامية، ولكن الفهد. القريب من الفكر والمحبذ التداول الرأي والرحب بالمستقبل وهو إضاءات فكرية وثقافية أكد مجددًا، بأن الأسرة الفكر والصحافة والدًا كبير القلب والعقل تواجد في اللحظة المناسبة مع أبناء صحفي غاب كما هي سنة الحياة ويظل البقاء خالدًا للمعاني الكريمة في التصرفات النبيلة التي يبادر بها الفهد أمته في كل جوانب الحياة حاضرًا ومستقبلًا، انتهى.
ومن أقدم الوثائق المتعلقة بأسرة الدبيبي هذه شهادة لفوزان بن دبيب على وثيقة مداينة بين عمر بن سليم ومحمد الرشيد بن حَسُّون وهي بخط الشيخ عبد الله بن صقيه مؤرخة في ٢٢ من شهر ربيع الأول عام ١٢٣٨ هـ والشاهد الوحيد فيها هو (فوزان بن دبيب).