أضحية وهي حُروف أو مثله من الضأن أو المعز في عيد الأضحي ويضحى بها.
ونصت على أن ثواب الأضحية لها ولوالديها.
وقالت الوثيقة: الدار معروفة شرق عن دار مزيد الدوخي الدارجة عليه من زوجها، ويريد بعليه عليها وزوجها هو عبد العزيز العثمان.
قالت الوثيقة: والوكيل على الدار بمعنى الوصيِّ عليها ابنها عبد الرحمن فإذا ما وجدوا ضحية فلا حرج عليهم.
وهذه سنة حميدة سار عليها بعض الموصين وموداها هنا أن للذين وقفت عليهم الدار أو حتى أولاد الموصية، إذا سكنوا الدار أن ينزلوا في الدار، ولا يدفعوا حتى ثمن الأضحية.
والشاهدان على إقرار الورثة المذكورين هما صالح آل محمد اللهيمي، وسليمان بن إبراهيم الشيبان.