فقال له عبد الرحمن الدرويش: لا تحرك ذنب الأسد يا سليمان الرشيد، لأن الدرويش شاعر قوي يستطيع أن يرد عليه، فقال له سليمان: وجهها يا أبو سليمان ما أقول بعد هذا شيئًا.
ومنهم عبد الرحمن .... الدرويش.
مدحه سليمان بن شريم في قصيدة منها:
يعيش من حطها فله ... يبسط إلى تسع ساعات
الطيب اصله وْطبع له ... الدحمي راع المروات
منهم عبد العزيز بن صالح الدرويش، كان يعمل في إمارة الشقة وتقاعد.
ومنهم أناس نزحوا إلى الجوف.
ومن الوثائق المتعلقة بأسرة الدرويش أهل الشقة هذه الوثيقة المؤرخة عام ١٣١٥ هـ وهي مداينة بين سليمان الدرويش وبين سند الإبراهيم (الحصيني أمير الشقة السفيلي).
والدين أربعة ريالات فرانسه عوض شعير مؤجلات أي دفع هذه الريالات الأربعة مؤجل إلى غرة رجب بمعنى أول يوم فيه عام ١٣١٥ هـ.
شهد به وكتبه إبراهيم الربعي.
تاريخه: في ذي القعدة (ولم تذكر السنة) ولكن المفهوم أنها سنة ١٣١٤ هـ.