للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

يكون معلوم عند من نظر إليه أنني ما كتبت نصف ثلث علي المزيد لابن ابنه عبد الرحمن إلا أنه صحيح العقل، جائز التصرف غير بدنه.

هذا صفة ما أشهد به كاتبه أنا على نفسي.

ولم يؤرخ هذه الوثيقة على عكس عادته في كتاباته المعتادة.

وقبل هذه والتي قبلها وثيقة (مساقاة) هي أن يعطي شخص يملك نخلًا نخله إلى آخر يسقيه ويصلحه، وأن يقتسما ثمرة النخل بينهما حسب الاتفاق، هذه الصيغة هي الشائعة عندهم ولكن لا يسميها مساقاة إلَّا طلبة العلم كالكاتب الشيخ خلف الراشد.