للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ورغم نفاسة هذه العقارات وتعددها وغلاء ثمنها فقد أوقفها إبراهيم الرشودي كلها وقفًا الله تعالى يصرف ريعه على أعمال البر حسب نظر وكيله.

والشاهد على الوقف هو سليمان بن عبد الرحمن البطي مع كاتبه الشيخ العالم المعروف في ذلك الوقت صالح الناصر بن سيف.