ذكر لنا الدكتور عبد العزيز العقيل ابن عمهم ممن برز من هذه الأسرة:
الشيخ عبد الرحمن بن محمد الرشيد رحمه الله، كان حافظًا للقرآن، وله دروس علمية، وكان على معرفة بالأنساب.
محمد بن صالح الرشيد رحمه الله، كان رجل أعمال جوادًا.
عبد الرحمن بن صالح الرشيد رحمه الله، كان رجل أعمال.
إبراهيم بن صالح الرشيد، مدير عام القطاع المدني بديوان المراقبة العامة "سابقًا".
ورد اسم عقيل آل حمد الرشيد وأخيه عبد الله وأنهما حضرا لدى كاتب الوثيقة وهو الكاتب الثقة الشهير ناصر السليمان بن سيف وحضر لحضورهما أي حضر إليه أيضًا علي بن مزيد (المزيد من أهل الدعيسة) وأقرا بأنهم تحاسبوا عن الدين الذي في ذمة حمد الرشَيْد رحمه الله لمزيد بن مزيد وهو والد على المزيد.
وثبت آخر ما للمزيد على الرشيد، وقد استعمل الكاتب هذه الصيغة الشاملة تسعمائة وزنة تمر، واثنا عشر ريالًا وأن ذلك حال بتشديد اللام أي قد حل أجل الوفاء به قبل ذلك.
ومن الغريب أنه ذكر أنه دين حال في ذمة الرشَيْد وأولاده المذكورين، فكأنما كانوا استدانوا لهم جميعًا، أو هم تضامنوا من أجل الوفاء به.
ونوه الكاتب بأن المزيد على رهنهم وهو نخل عقيل بالشقة، والشاهد محمد بن عبد الرحمن الرشيد من أهل الشقة.
والتاريخ: ٢ ربيع الآخر عام ١٣١١ هـ.
رأيت ورقة مختصرة تتعلق بمداينة بين عبد المحسن بن رشيد، وبين مزيد بن سليمان.