وأخوهم عبد الكريم بن محمد الرميح، انتقل من بريدة الرياض وعمل في مركز الخالدية في جنوب الرياض الشرقي عضوًا في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتوفي عام ١٤٢٠ هـ.
ومنهم محمد بن عبد الله الرميح كان يلقب خشم الرعن بسبب طول قامته.
كان جمّالًا ينقل البضائع بين حائل وبريدة وقتل في الطريق بين بريدة وعنيزة عندما خرج من عنيزة قتله لصٌّ طمعًا في ماله.
ومن المتأخرين المعاصرين منهم الأستاذ عبد الرحمن بن فهد بن محمد الرميح كان يعمل في إدارة التعليم في القصيم.
والأستاذ خالد بن محمد الرميح من الذين يعدون ويقدمون البرامج الإسلامية في إذاعة القرآن الكريم التي تبث من الرياض.
والرميح الباهليون هؤلاء كانوا يسكنون في شمال بريدة القديمة ويصلون مثلنا في مسجد ابن شريدة في شمال بريدة، وكانوا في بيتين متباعدين، وذلك في عشر الستين من القرن الرابع عشر.
وقد جاء ذكر (رميح) في إثبات شرعي صادر من الشيخ القاضي محمد بن عبد الله بن سليم ذكرته عند ذكر أسرة (الحوشان) وفيه تحديد أرض في شمال بريدة بأن قبلة عنها (دار رميح) ولا أدري أي رميح هو.