ويقبض ريعها ويصرفه في مصارفه، وذلك في ٦ ربيع ثاني سنة ١٣١٦ هـ ونحتها ختم الشيخ محمد بن عبد الله بن سليم المعروف.
وتحتها عقد إيجار طويل الأمد، لأنه لمدة مائة سنة تبدأ من عام ١٣١٧ هـ وآخرها يعلم من ذلك.
والمستأجر منه بل المستأجرة هي هيلة بنت عبد العزيز الخريِّف التويجري والأرض في (المريدسية) لأن الجيران المذكورين فيها هم من أهل المريدسية مثل حمد الرميحي، ومثل الشاهدين وهما سليمان المزيد من المزيد الذين تفرعت منهم أسرة الخطيب أهل المريدسية ومحمد الرميخان، ونعرفهم بصيغة النسبة (الرميخاني).
أما الكاتب فإنه معروف لنا حق المعرفة وهو عبد الله آل حسين الصالح من أسرة أبا الخيل، وسبق ذكره قريبًا.