فيصلنا توفي حمى الدين ... درع الجزيرة لي دعتها المنية
إذاعة الأعلام تعيين الاثنين ... خالد ملك، والفهد حل القضية
يا الله، اللي جامع شمل الاثنين ... تجمع شمل العايله للرعية
وحدثني محمد بن عبد الله السكيت، قال:
كنت مهمومًا في وفاة الملك فيصل فلما صار قرب الفجر رأيت في المنام رجلًا واقفا على رأسي يقرأ الآية {مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا}.
فانتبهت وإذا بالفجر يؤذن.
لمحمد بن عبد الله السكيت:
لي صرت بالحمام والصوت حاديك ... وحولك ربع وخايف من الفضيحة
حرك طياس الماء وهات الذي فيك ... تداخل الأصوات حاجة مريحة
ومنهم صالح بن عبد الله بن إبراهيم السكيت كان من أوائل من عملوا في بلدية بريدة عند نشأتها، وكان رئيسها عبد الله الحمود البراك، كاتب فيها وليس فيها غيره وغير سليمان الرواف.
تدرج في الوظيفة إلى رئيس بلدية الأسياح.
تقاعد بعد خدمة ٤٢ سنة عام ١٤٢٥ هـ.
وأخوه علي بن عبد الله السكيت مدرس في مدرسة العباس في بريدة تقاعد في عام ١٤٢٣ هـ تقاعدًا مبكرًا.
ومنهم صالح السكيت سكرتير رئيس بلدية بريدة، وابنه سليمان خريج المعهد الطبي في بريدة، ويعمل في مستشفى بريدة.