مع سفرة في طول ليله تبات ... تشبع بها الآجناب والآهليه
لي جن توامى روسهن تالفاتِ ... تومي مزاهبهم جياع خليه
وجهه يشعشع مثل لون المراة ... قام يتجسس من سمَان الرعيه
ذي بنت ابن غنام يا ناغراتِ ... منفله ربي جزيل العطيّه
اللي زعل من لابسات العباةِ ... تضرب براسه فوق عالي طميّه
وقالت في فتاة اسمها: البندري:
البندري جنسها معدوم ... اعيذها بالله الكافي
هي القمر والبنات نجوم ... لي جن مع السوق زافاتِ
لي جت تِدَرَّا وتجَرْ هدوم ... راع الهوى جاه زفزاف
ذي بنت من هو عداه اللوم ... عند الجماعة والأشرافِ
ومن متأخري الباحوث الأستاذ: إبراهيم بن سليمان بن إبراهيم الباحوث (أب وسليمان): من رجال التربية والتعليم ذكره الأستاذ عبد الله بن سليمان المرزوق، فقال:
ولد الأستاذ إبراهيم الباحوث في مدينة الرياض عام تسعة وسبعين وثلاثمائة وألف من الهجرة النبوية، ودرس المرحلة الابتدائية في مدرسة تحفيظ القرآن الكريم الابتدائية بالرياض، وتخرج منها عام ١٣٩١ هـ، ثم درس المرحلة المتوسطة في معهد الرياض العلمي، ونال شهادة الكفاءة المتوسطة منه