للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

والمبيع خمس نخلات شقر - جمع شقراء - وهي واقعة على مقطر المبيريك، والمقطر: الصف من النخل.

ذكروا في تحديدها أن الذي يحدها من شمال (الرخوة) والرخوة: نخلة كانت معروفة بهذا الاسم عندهم، لأنها تبدو رخوة أي أقل صلابة وقوة من غيرها.

والثمن ستة وعشرون ريال (فرانسة).

والشاهدان على ذلك إبراهيم الناصر بن سليمان من أسرة آل سالم الكبيرة، وموسى بن صالح ولا أعرفه.

والكاتب هو الشيخ المعروف في وقته عبد الرحمن بن إبراهيم الجاسر وقد كتبها في ١٤ من شوال سنة ١٢٨١ هـ.