للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

والوثيقة الثانية التي صرحت بأن المراد بالبراك فيها هو التويجري هي وثيقة مبايعة بين عبد الله البراك التويجري (بائع) وبين عبد الله الرميان (مشتر) والمبيع أرض لعبد الله البراك في ملك الصماعين في الشماس، والمراد بذلك خب الشماس، وليس بلدة الشماس، فتلك قد هجرت وتركت منذ دهر، والثمن خمسة عشر ريالًا.

والشاهد هو عبد الله بن علي الرشودي والكاتب هو الشيخ صعب بن عبد الله التويجري.

أما التاريخ فإنه ذاهب مع أسفل الورقة.