وجاء ذكر بريكان الناصر بن بريكان في وثيقة مداينة بينه وبين عبد الله المقبل (من المقبل آل عبيد).
والدين مائة وأربعون وزنة تمر مؤجلات يحل أجلهن حلول دين قبلها، ولذلك قالت الوثيقة: وهن داخلات بالرهن السابق.
وقد ذكرت فيها شهادة الكاتب وحده محمد الرشيد الحميضي، وتاريخها في رجب عام ١٣١٢ هـ.
وتحتها وثيقة أخرى مشابهة لها ومؤرخة في التاريخ نفسه، والكاتب هو محمد الرشيد الحميضي نفسه.
ووثيقة ثالثة بخط عبد العزيز ابن الشيخ صعب التويجري مؤرخة في شعبان من عام ١٣١٢ هـ، ولكن الدين الذي فيها يحل وجوب دفعه بعد ذلك بسنة تقريبًا أي في ربيع الأول من عام ١٣١٣ هـ.