- على الصعيد الاقتصادي الداخلي: كان له دور كبير في الأمور التالية:
- تعديل في اتفاقية الزيت.
- مشكلات الطبقة العاملة في شركة أرامكو.
- الزيادة في أسعار البترول.
- إشراف الأيدي السعودية على عملية قياس الزيت المصدر.
- التحضير لميزانية الدولة.
- تصنيع الحديد لأول مرة بالمملكة.
- تعليب الخضروات والفواكه وزراعة الأرز.
- تعبئة وتصنيع المياه الصحية.
- على الصعيد الخليجي: التصدي للاعتداء الإنجليزي على واحة بريم ولمدة سنتين وشهر مستنيرين بحاكمي مسقط وأبو ظبي، ودلت وثيقة التحكيم بين السعودية وبريطانيا في ٢٩/ ١٢/ ١٩٧٣ هـ في البند الأول (ينسحب تركي بن عطيشان وجماعته من منطقة البريمي إلى أرض السعودية محايدة).
- بحث المسائل المتعلقة بإنشاء مراكز للمراقبة على الحدود بالمناطق المحايدة بعد دراسة لاتفاقية الحدود بين نجد والكويت في ١٣/ ٤/ ١٣٦١ هـ.
- المساهمة الفعالة في وضع الورقة المبدئية للشروط والمواصفات لمسح الحدود النهائية بين الجانب السعودي والقطري بتاريخ ٢٠/ ١٠/ ١٣٨٧ هـ, خلال اللجنة المشكلة بين الحكومتين. انتهى.
وعثرت على أن بعض آل عطيشان في القديم كان الناس يعطونهم نقودًا على طريق المضاربة، وهي أن يعطي صاحب المال ماله لمن يستثمره بجهده