وهو من العلاط ولكنهم ألغوا هذا اللقب من أسمائهم أخيرًا واكتفوا بلفظ التويجري.
جاء في وثيقة كتبت عام ١٣١٠ هـ اسم سليمان العبد الله العلاط، وهي وثيقة مداينة بينه وبين مزيد السليمان المزيد (من المزيد أهل الدعيسة).
والدين أربعمائة وخمسة وستون وزنة تمر عوضها خمسة عشر ريالًا، وهي مؤجلة الوفاء يحل أجلها في ربيع الأول سنة ١٣١١ هـ.
وهي بخط صالح العمري كتبها في عام ١٣١٠ هـ.
وهذه الوثيقة المتعلقة أيضًا بسليمان بن عبد الله العلاط، وهي مؤرخة قبل التي قبلها بسنتين إذ كتابتها كانت في موسم سنة ١٣٠٨ هـ، والموسم هو موسم جذاذ النخيل وصرامه بمعنى أخذ التمر منه ويكون ذلك في الغالب في شهر أكتوبر وأواخر سبتمبر.
وشهادته هي أنه مدخل لإبراهيم العبد الكريم بن زامل نقل يده من طرف مزيد بن سليمان.