وهناك ثلاث وثائق في ورقة واحدة كلها مكتوبة بخط إبراهيم بن علي المقبل أحدها مؤرخة في شعبان عام ١٢٧٤ هـ والشاهد فيها (حسن الصدعان) ولم أعرفه.
والتي بعدها يحل الدين فيها وهو مبلغ قليل في ربيع الأول سنة ١٢٧٥ هـ ولكن الشاهد عليه كبير هو (عودة الرديني) أحد وجهاء مدينة بريدة وهو الذي كان يكاتبه الإمام فيصل بن تركي وهو - أي عودة الرديني من أهل الشماس القدماء فهي مؤرخة في نهار ثامن من سنة أربع وسبعين ولم يذكر الكاتب الشهر ولا القرن الذي كتبت فيه الوثيقة.
والكاتب هو إبراهيم أخو القاضي الشهير الشيخ سليمان بن علي المقبل قاضي بريدة في النصف الثاني من القرن الثالث عشر.