فاطمة وطرفة بنات محمد آل مبارك بن سيف نصيبهن من الذي يخصهن من دية أبيهن محمد من ملك تركي بن عقيل البريدي الكاين بالخضر في ملك عبد الله المزيرعي.
وكتابة كلمة (دية) واضحة ولكن كيف تكون الدية نصيبًا في ملك أي نخل وما يتبعه؟
الواضح لنا أن المرأتين ليستا من أسرة السيف الكبيرة المشهورة بكثرة الكتبة فيها، ووجود علماء فأولئك نعرف منهم محمد بن سيف بأنه محمد بن سليمان بن سيف، وليس محمد آل مبارك.
وذكرت الوثيقة أن الملك منتقل لتركي من زوجته فاطمة بنت عبد الله بن مزيرع ووجه الطرافة فيها ذكر الدية إلّا إذا كانت قراءتنا لها غير صحيحة.
والثمن: ثلاثة وعشرون ريالّا.
والشاهدان: حمود بن سعد الجبري وهو من أهل الخضر، وكذلك موسى بن دبيان.