للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

والوثيقة التالية كالوثيقة الأولى السابقة بين شخصين من أسرة العمري.

وهي مبايعة بين هيلة بنت محمد السليمان العمري وبين أخيها سليمان المحمد العمري.

والمبيع صيبتها أي نصيبها من دكاكينهم المعروفات شمال مجلس بريدة.

ومجلس بريدة يراد به سوق البيع والشراء، وكان ذلك السوق يقع إلى الشمال من المسجد الجامع الكبير قبل أن ينتقل الناس إلى السوق الكبير الذي ينطلق من الجردة مغربًا حتى ينتهي بسوق قبة رشيد.