للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

والدين سبع مائة وثلاثون صاع شعير عوض اثنين وثلاثين ريالًا أي ثمن اثنين وثلاثين ريالًا.

وأيضًا مائة وسبعون صاع حب أي حنطة، أو قمح، عوض ثلاثة عشر ريالًا.

وهي مؤجلات يحل أجل الوفاء بها في ذي القعدة من عام ١٣١٣ هـ والشاهد بذلك هو كاتبه إبراهيم الربعي من أهل الشقة مثلما أن البعيمي من أهل الشقة والوثيقة التالية مداينة كالتي قبلها وهي بين المتداينين نفسيهما.

أحد عشر مائة صاع شعير أي ألف ومائة صاع من الشعير ذكرت أنها عوض أي أن ثمنها الذي دفعه مزيد بن سليمان (المزيد) للبعيمي هو أربعة وثلاثون ريالًا.

وأيضًا مائة وسبعة أصواع حب أي قمح أو حنطة عوض ثلاثة وعشرين ريالًا.

ثم ذكر دينًا آخر.