هذه المعاناة - رحمه الله - بتمهيد هذه الطرق وذلك قبل توسع الدولة - وفقها الله - في تنفيذ شبكات الطرق.
- تسوير مقبرتي البصر مرتين: الأولى بالطين والثانية بالأسمنت المسلح.
- توسعة جامع البصر وإيجاد مواقف له من خلال نزع ملكيات المنازل والأراضي المجاورة له وتعويض أهلها، ومن ثم بنائه بناء مسلحًا على أحسن طراز في وقته وبناء سكن لإمامه ومؤذنه.
- إعادة بناء المسجد الداخلي (الجامع القديم بالبصر) وإقامة سكن لإمامه ومؤذنه كل ذلك بالأسمنت المسلح.
- إنشاء مسجد جديد للفروض في وسط البصر مع سكن لإمامه ومؤذنه.
- ثانيًا: المشاريع التي تولى تنفيذها ابنه محمد من مبرة والده و (بمشاركة من زوجته (نورة الغماس) رحمه الله ومشاركة ورعاية وعناية من ابنهما محمد).
- إقامة دار نسائية لتحفيظ القرآن الكريم هي (دار الذكر النسائية) وتولى جميع نفقاتها بعد شراء مقر لها في وسط البصر مثل رواتب المعلمات وأجور النقل من أحياء البصر والبلدات المجاورة إليها وغير ذلك من المصروفات، ثم فتح فرع لها في بلدة المليداء المجاورة للبصر لا تقل عن الدار التي في البصر وتحمل كافة نفقاتها، وقد بلغ مجموع المنتسبات إلى هاتين الدارين في هذا العام ١٤٣٩ هـ (٥٠٠) طالبة تقريبًا.
- الدعم الكبير للمركز الخيري بالبصر (التابع لجمعية البر الخيرية بالبصر) من خلال المساهمة في شراء مقره وتأثيثه وكفالة مئات الأسر من خلال تأمين مواد غذائية أساسية مختلفة، هذا بالإضافة إلى تبرع سنوي مقطوع لا يقل عن مائة وخمسين ألف ريال بالإضافة إلى