القا قصاني من بقلبي محله ... قصر حصين وغرسة مستقله
راعي التليل اللي على المتن تلّه ... والقلب عن لاماه ماله ملزا
الكاف كف البيض حسنه اوزله ... يا ليت من قبل المنيّه ينوله
توه ابصومه ما بعد تم حوله ... اظن له سبع أو حرف من الزا
اللام، لا ما عذب الأنياب جنّه ... يا ليت من سيد زمانه مظلّه
يطفي لهيب بالضماير امكنه ... من سلسبيل بالأشافي ايمزا
الميم مديوث العسل ذيب بشفاه ... والنور والبنور من بين احجاه
ما ابختك ياللي من صافي ثناياه ... وعفت ثمر روس النواهد، ولزّا
النون نوي كان هو ما حصل لي ... اودع اعلوم الذل عني اتولى
واشكي لمن يبري لهيبي أو غلّي ... لي من كل عن شكاتي توزّا
الواو واسقمي على طيب الفال ... راعي الثليل الي كما ذيل مشوال
ما انظر سواه ولو تعرض لي ازوال ... لو هو شهر سيف العداوة أو هزا
الها هواي اللي كما الورد خدّه ... واشقر اغذاه المسك مع خلط ندّه
هني من حط المخدّه لخدّه ... متني أو يقلب صاحبه فوق بزّا
اليا ايطاولني هواها أو غيّه ... ترّث ابضامر من نظرها شكيه
تم الجواب وفيه رد التحيه ... قاف لويته من ضميري على الزا
والختم صلى الله على مظهر الدين ... اللي اعرج به والمخاليق نيمين
وافرض عليه الخمس من عقب خمسين ... صلوا عليه اوجل ربي وعزّا
أيضًا له:
اصعود العلا بالقاطعات امقيم ... هي سلّم العليا لكل عديم
كالزند يعطي نار لي صكه الحجر ... يعلق منه قبس الوقود عديم
فإن ما حصل هذا لهذا فلا قدح ... زند يحكّونه بخيط بريم
ولا يصطي الهندي الي صار مغمد ... ولا عاد بغماده شكاه خصيم
ولا تدرك الطولات والمجد بالمنى ... قولة عسى تدليه قلب فطيم