المسجد هدم ما حوله من البيوت وأدخلت في ميدان السوق المركزي، ولكن المسجد بقي لم يهدم، ويجلس فيه الآن الشيخ محمد بن سليمان العليِّط للطلبة في دروس علمية.
وكذلك من ثلثه قليب البديع الكاينة بالطعمية، و ( ... ) البيت المذكور يكون خارجا عن البيت لمن احتاج من الذرية لسكناه.
وأيضًا من ثلثه مقطر العمر، والمقطر كما قدمنا هو الصف من النخل، وقوله العمر يريد الذي درج عليه من أسرة العمر، والمتبادر للذهن أنه في المريدسية.
ثم ذكر الأضحية والعشاء في رمضان في المعتاد وذكر شيئًا آخر فقال: وبعد فقد أبنائه من الإناث يرجع لأولاد الصلب.
ثم ذكر مبلغًا لابنتين له، وذكر أن (هيلة) ما جاها إلا خشاخيش، والذكور ما جاهم شيء.
والشاهدان محمد العبد العزيز السويلم وعبد العزيز العثمان بن ( .... ) والتاريخ غرة رجب سنة ١٣٣٨ هـ.