للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

كتابتها فيما يظهر من العادة في عام ١٢٧٨ هـ. لأن الدين الذي تضمنته يحل أجله في موسم ١٢٨٨ هـ. والموسم هو موسم جداد التمر أي صرامه، وذلك معروف مشهور عندهم، وهو يقع في آخر شهر سبتمبر على وجه التقريب.

وتتضمن الوثيقة مداينة أيضًا بين سليمان الغافل ومحمد السليمان (العمري) والشاهد فيها هو خال سليمان بن غافل عبد الله السالم، ولم يذكر اسم والد الشاهد.

وهذه صورتها: