للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

هذا ومع جلالة قدر الشيخ عبد الله بن سليمان البليهد فإنه لم يسلم من مضايقة العامة في بلدة من البلاد التي تولى القضاء فيها مما اضطره إلى أن يخرج من تلك البلدة في القائلة أي شدة الحر في وسط النهار ماشيًا على قدميه.

وهذا أمر طبيعي حدث لكثير من العلماء والصلحاء.

هذه أبيات أنشاها كاتبها يحض فيها نفسه ومن شاء الله من أبناء جنسه على طلب العلم، ويمدح الشيخ عبد الله بن سليمان البليهد، قائلها علي الأحمد.

نقلتها بخطي من إحدى الأوراق عام ١٣٦٥ هـ.