للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

في آخره وهو شهر محرم، أما عاشورا فإنه العاشر منه الذي يصومه بعض الناس تطوعًا.

وهذه وثيقة مبايعة مؤرخة في ٣ ذي القعدة من عام ١٢٨٩ هـ بخط ناصر السليمان بن سيف.

والمبايعة بين عبد الله بن محمد التويجري أصيلا عن نفسه ووكيلًا عن أخيه عبد المحسن لغيبته أي غيبة عبد المحسن وعلى نصيب محمد بن أخيه (غدير).

والمبيع دكان وَكَّل متولي قضاء القصيم في ذلك الوقت الشيخ سليمان بن علي المقبل عبد الله بن محمد التويجري على البيع في قضاء ما في ذمتهم من الدين.

والمشتري عبد الله بن عبد الكريم بن جاسر.

والثمن ستة وثلاثون ريالًا فرانسه.