دبلوم عال في تاريخ الجزيرة العربية والخليج عام ١٤٠٤ هـ.
تم اختياره عام ١٤٠٣ هـ معيدًا بقسم التاريخ بنفس الكلية وعمل أستاذًا ومحاضرًا في القسم حتى عام ١٤١٠ هـ سجل خلالها أطروحته لنيل الماجستير بعنوان "بلاد القصيم في عصر الدولة السعودية الأولى دراسة في التاريخ السياسي والاقتصادي" ولم يكملها حيث كلف بعدد من الأعمال الإدارية بالجامعة حتى تم دمج فرعي جامعة الملك سعود والإمام محمد بن سعود الإسلامية بالقصيم فأنشئت جامعة جديدة مستقلة حملت اسم جامعة القصيم وصدر قرار بتعيينه مديرًا عامًا للتخطيط والميزانية فيها، ونائبًا لرئيس تحرير صحيفة الجامعة.
تم انتخابه عضوًا في المجلس البلدي لمدينة بريدة في أول انتخابات بلدية تجري على مستوى المملكة العربية السعويدة عام ١٤٢٦ هـ، وحصل على المركز الثاني بخمسة آلاف صوت من خلال مائتين وستين مرشحًا، ويمارس عمله في المجلس خلال دورته الأولى (١٤٢٦ - ١٤٣٠ هـ).
ومن الوثائق المتعلقة بالفراج هؤلاء هذه المؤرخة في ١٢٨٩ هـ بخط عبد الرحمن الربعي، وهي مداينة بين محمد بن فراج وبين مزيد السليمان المزيد.
والدين مضروب على مقداره علامة عندهم على أنه وصل إلى الدائن وأنه برئت ذمة المستدين منه، ولو كانوا يعلمون أننا نقصد من عملنا هذا الناحية التاريخية، لا كون الدين وصل أو لم يصل فهذا ليس من شأننا، والوثائق التي تعرض لها في هذا الكتاب هي وثائق قديمة ذهب مفعولها كما هو ظاهر.