وعند قيام ثورة اليمن عام ١٣٨٢ هـ - ١٩٦٢ م، حيث بعث خطاب لمفتي المملكة العربية السعودية الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ يخبرونه بأن الشيخ الورع الزاهد محمد بن إبراهيم القصير قد توفي في اليمن ولديه مكتبة كبيرة، وقد أبلغ أقاربه بذلك.
ثالثًا: الشيخ الزاهد الورع عبد العزيز بن علي بن إبراهيم القصير بالشقة المعروف لدى طلبة العلم، وقد عرف في انقطاعه للعبادة والذكر طول الليل والنهار، وهو والد أمير الشقة أكثر من ستين سنة محمد بن عبد العزيز بن علي القصير.
رابعًا: رجال من العقيلات من أسرة القصير ويحضرني عمي إبراهيم بن حمود بن إبراهيم القصير، ووالدي عبد العزيز بن حمود القصير، وهما أدلاء بالطرق البرية بين نجد والعراق في ذلك الزمان، وكذلك عبد العزيز بن أحمد القصير، ومحمد بن علي القصير، وآخرين لا أتذكرهم، وكانوا جميعًا حلقة وصل الأسرة القصير في الشقة والسماوة والعراق.
خامسًا: حمود بن إبراهيم بن حمود القصير قائد المدفعية في الجيش العربي السعودي من الدفعة الأولى التي تخرجت من جمهورية مصر العربية زميل لكثير من قادة الجيش الكبار الأوائل، انتقل إلى رحمة الله عام ١٣٨٣ هـ، وهو قائد للمدفعية برتبة رقيب (رئيس) في حادث مأسوي هو وأسرته بسبب تسرب الغاز في منزله، وكان على موعد للسفر لألمانيا للعلاج بسبب حادث مروري.
سادسًا: عبد الرحمن بن محمد بن أحمد القصير مدير الشئون الإدارية بالمحكمة الكبرى بالرياض، ثم مدير عام الشئون الإدارية بمحاكم منطقة القصيم، ثم رئيسًا لديوان إمارة منطقة القصيم بريدة.
سابعًا: أسماء الدكاترة وأستاذة الجامعات الذين أتذكرهم الآن من أسرة القصير هم: