للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

الشاهدان فيها سعد الإبراهيم بن طويان وعبد العزيز بن مالك.

والكاتب: عثمان الراشد (المضيان).

والتاريخ عام ١٢٧٠ هـ. لأن حلول الدين فيها في عام ١٢٧١ هـ، والعادة أن تأجيل الدين يكون لسنة واحدة.

ووجدت في وثيقة مؤرخة في ٤ من رجب سنة ١٣٢٦ هـ بقلم محمد السليمان بن غصن وهو من الغصن الجرياوي، وليس من الغصن السالم شهادة محمد بن عثمان المالك وهي مداينة بين سليمان العبد الله بن ناصر وبين سليمان الحمد العمري.

أوردتها وتكلمت عليها عند ذكر (الناصر) من حرف النون.