للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

غرو نهب قلبي وانا غافل مار ... نقض جروح مدرسات كثيره

صابن صواب من مداواه محتار ... واظن كسر القلب ما له جبيره

كودك تسبب قبل قصاف الأعمار ... تراي من ورَّاد جال الحفيره

وقال في والده (حمد التركي) أمير القصيعة قبله:

إلا حمد ريف الهجافي المقلين ... حيثه لعسرات الليالي يبينا

بليهي يبرك لحمل البعيرين ... ولو بير بي ما هو من البايرينا

وباقي الربوع بحضرة الوجه زينين ... والى انكفوا يركي عليك السنينا

بغيبتك دنوا لجلدك سكاكين ... وبحضرتك كنك حدى الوالدين

ويا جاهل الدنيا تراها أمّ وجهين ... ولو صفت عام فلآخر تشينا

إن اقبلت مزيونة تعجب العين ... وان أدبرت تاطاك بالحذوتينا

ومن متأخريهم الأستاذ عبد الرحمن بن حمد بن عبد الرحمن بن حميدان بن تركي بن عقيل البريدي، يعمل الآن في مدرسة ابن الأثير في بريدة.

ومنهم تركي بن حميدان التركي: من أهل القصيعة كان (صويب) يوم المليدا طايح بالمعركة فأقبل عليه شمري يريد قتله كغيره، فسأله الشمري وقال له: وش أنت؟ فقال: شبرمي من أهل سميرا، وذلك أنهم من الوهبة وأهل سميرا من الوهبة، وهي قرية تابعة لمنطقة حائل كما هو معروف، فحمله إلى أهله في القصيعة! ! !

ومنهم الدكتور أحمد بن علي التركي دكتوراه في جراحة الجلد والليزر واستشاري أمراض جراحة الجلد والليزر في مستشفى أدمة للأمراض الجلدية، ورئيس إدارة شركة أدمة الطبية.