للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وألف لأنه ينسجم إلى حدما مع سنة (سبع).

ونفترض أنه أوصى بهذه الوصية في حال مرض ألم به ولذلك كتبها في اليوم الثاني من عيد الفطر ولم يؤجل كتابتها إلى وقت أوسع.

وذكر الشهود بأنهم فهاد بن فهاد والكاتب هو عبد الله بن عويد، والعجيب من غفلة الكاتب عبد الله بن عويد عن ذكر العقد من القرن مع أننا شاهدنا كتاباته عن أشياء تافهة يكون فيها تاريخ معروف.

وهذه صورتها: