للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وذكره لمجلس العقد، أي عقد البيع، وقوله: والبايع والمشتري يومئذ صحيحي البدن، ولم يقل العقل وصحة البدن وحدها لا تكفي في إيجابية العقود، بل لابد من صحة العقل، على ما في العبارة من لحن نحوي.

وتاريخ هذه المبايعة لثلاث خلت من صفر سنة ١٢٧٨ هـ. وفي أسفل ورقة المبايعة بداية لبيع آخر على عمر الجاسر، ولكن الورقة التي لدينا لم توضح ذلك لأنها مقطوعة.

وهذه صورتها: