للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

أيضًا خمسة عشر ريالًا فرانسة عوض ثمانين وزنة تمر بمعنى أن مزيد دفع إلى علي المحيميد ثمانين وزنة تمر مقابل خمسة عشر ريالًا فرانسة ولا شك أن ثمن التمر في السوق في ذلك الوقت لا يصل إلى ذلك، ولكن الزيادة ناتجة عن تأجيل الثمن كالمعتاد عندهم ولذلك ذكرت الوثيقة أنها مؤجلات يحل أجلهن في جمادى الثانية من سنة ١٣١١ هـ.

والشاهد على ذلك إبراهيم الخضيري والكاتب هو صالح العمري وكلاهما من أهل الشقة.

والتاريخ في آخر جمادى سنة ١٣١٠ هـ.