للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وآخر الوثائق هنا لم تؤرخ كتابتها مع أن كاتبها سليمان بن سيف الذي عودنا على كتابة تاريخ كتاباته ولكنها فيما نظن في منتصف القرن الثالث عشر أو قريبًا منه.

وذكر فيها شاهدًا اسمه (صويلح) ولم يذكر اسم أبيه ولا لقب أسرته والذي نعرفه بهذا الاسم هو (صويلح) من أسرة الصقعبي وهو الذي بنى المسجد الذي صار اسمه (مسجد ربيشه) إضافة إلى حيالة ربيشة المنسوبة الأسرة الربيش ولكنه بني قبل أن تشتهر الحيالة، لذلك كان يسمى (مسجد صويلح) لأنه أو أرضه هي من أرض (صويلح) المذكور.