للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الجربوع ترك تلك الشركة وثبت في ذمتها له ستون ريالًا يحل أجلها عام ١٣٢٢ هـ، وقد شهد على ذلك إبراهيم العبد الله بن معارك وكاتبه عبد الله بن إبراهيم المعارك.

وفي أسفل الورقة مداينة بين هيلة الناصر السليمان راع واسط، والمراد صاحب خب واسط، أو الساكن في خب واسط، وهو من أسرة السالم الكبيرة، والمبلغ ريالان سلف، أي ليس دينًا عليه ربح، بل قرض حسن، شهد بذلك عبد العزيز بن محمد الجربوع (زوج هيا العبد الرحمن المسند) وشهد به كاتبه عبد الله بن إبراهيم المعارك، والتاريخ غرة جمادى الثانية عام ١٣٢٢ هـ.