والدين كثير نسبيًا فهو ٨٤٠ وزنة تمر يحل أجلهن في جماد آخر سنة ١٢٨٣ هـ.
والشاهد علي الصالح بن ذياب، والكاتب هو عثمان الراشد بن مضيان، والتاريخ ٢٠ رجب من عام ١٢٨١ هـ.
ونصها منقول في ترجمة (العليان) في حرف العين.
وورد اسم عثمان المضيان شاهدًا في وثيقة مكتوبة في عام ١٢٤٨ هـ وهي مداينة بين عبد العزيز الحمد ولم أتأكد من معرفته وبين عمر بن سليم، والدين ريالات يحل أجلهن طلوع جمادي الثاني من سنة ١٢٤٩ هـ وهي بخط سليمان بن سيف وشهادة عثمان آل مضيان وحده ليس معه شاهد آخر.
وكاتب آخر من المضيان معاصر لعثمان المذكور هو محمد السليمان المضيان كاتب مبايعة بين مزنة آل محمد وأختها لطيفة، وهما من آل أبو عليان، إذ محيسن المذكور هو من بني عليان كما سبق ذلك.
والمشتري هو الثري المعروف عبد الكريم الجاسر، والمبيع نصيب المرأتين المذكورتين من قلبي (محيسن) وهي بين قليب الكويك وقليب سعدون وهو ربعه وجميع حقوقه وحدوده وحيه وميته، والثمن أربعة ريالات ونصف ريال.