للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عامة وأبناء مدينة بريدة بصفة خاصة، ألا وهو (تدشين أول مكتبة ومركز خيري نسائي) ويحمل اسم الشيخ إبراهيم بن عبد العزيز المعارك، وسيتم بحول الله افتتاحه مع مطلع العام الهجري الجديد ١٤٢٥ هـ.

وقال مراسل الجريدة:

ولقد يسر الله لي زيارة موقع هذا المركز الحيوي فوجدته يقع على طريق الملك سعود قرب التقائه بطريق أبي بكر الصديق في منطقة أشبه ما تكون أن نطلق عليها منطقة العلم والمعرفة فهو قريب من مكتبة الملك سعود العامة ومن مجمع الأمير سلطان بن عبد العزيز التعليمي للمتفوقين ومدرسة المنتزه والوحدة الصحية التابعة لفرع جامعة الملك سعود بالقصيم، وهو دُرة بين المباني المحيطة به حيث روعي في تصميمه التصميم العلمي المؤدي للهدف المنشأ من أجله ويتكون من ثلاثة طوابق، الطابق الأرضي يتكون من قاعة استقبال رئيسية متميزة إضافة إلى فصول دراسية لدار القرآن الكريم للفتيات، كما يشمل قاعة الشيخ عبد العزيز المعارك رحمه الله والد الأستاذ إبراهيم حفظه الله، ومكتبة للطفل وجناحًا لفهارس المكتبة، أما الطابق الأول فيضم مسجدًا وقاعة باسم (منيرة الدخيل) للمحاضرات والندوات، ومكاتب لإدارة المركز، أما الطابق الثاني ففيه قاعة باسم الأستاذ محمد بن عبد العزيز المعارك، وقسم للحاسب الآلي، ومركز للتصوير، وقاعة لتصنيف الكتب وفهرستها، ولعل الأستاذ إبراهيم المعارك بحبه لأبناء المنطقة لمس حاجة بنات المنطقة إلى توفر مثل هذا المركز الذي سيخدم طالبات الدراسات العليا والجامعات والمثقفات اللواتي بأمس الحاجة إلى توفر المراجع والمصادر العلمية لأبحاثهن وغيرها، فكانت هذه الفكرة الرائدة.

ومنهم الأستاذ محمد بن عبد العزيز المعارك بن عبد العزيز، وترجمته كما كتبت على كتاب من تأليفه: