عبد الله الغاشم عطاك المزيل ... اللي تقول إلَّا أنهجي لا تونين
أهلي جفوني وانكسوني بليلي ... قالوا حرام ما علينا تطبين
إلا مخلاةٍ على لك ذلولِ ... تجيبين معك الفاتيه والمواعين
ومنهم محمد بن معتق أحد رجال عقيل عاش في الشام ومصر ثلاثين عامًا، ويعتبر من أواخر من عاد إلى البلاد من عقيل، وله قصة يعرفها قدماء أهل العريمضي تدل على الشجاعة حيث احتجز أحد المرضى العقيليين والدته يريد قتلها وتوقف الجميع عن القبض عليه فدخل عليه لوحده وبدون سلاح وقبض عليه وأخرجه وسلمه للحضور وأنقد أم ذلك المريض.
ومنهم مدير فرع الزراعة ببريدة عبد الكريم بن عبد العزيز المعتق.
وكذلك منهم عبد الرحمن بن سليمان المعتق مدير مركز التأهيل الشامل ببريدة، تقلد عدة إدارات منها مكتب مكافحة التسول ببريدة ودار التوجيه ببريدة ودار التربية ببريدة.
ومنهم عبد الكريم الصالح المعتق مدير مدرسة ابن القيم الابتدائية والمتوسطة بعنيزة سابقًا ومدير مدرسة ابن رشد الثانوية ببريدة.
ومنهم صالح المحمد المعتق صاحب القصة العجيبة عندما كان في الغوص في سنة يقال لها سنة الطبعة غرق مركبهم وبقي مع خمسة من زملائه على لوح وكل يوم يسقط واحد أو أكثر وفي النهاية بقي هو على اللوح وفقد الوعي ورمى به الموج إلى أرض الهند، وبقي أيامًا لا يشعر تنقط السوائل في فمه حتى عاد إليه وعيه ورجع سالمًا معافى.
وهو صاحب الناقة التي باعها وبعد سنتين حضر إلى السوق وفوجئ بها تدور عليه وتحن وأقسم أن لا يخرج من السوق إلا بها وبقيت عنده حتى ماتت.