ما يهتني في راحةٍ في نهاره ... والحلف مطرَّفْ لي حصل زود نيرات
* * *
قلت اجل امشن يوم سوق الحديد ... اللي يبيعون الغيار المفيد
دايم حضور ودايمٍ بالمزيد ... الهقوه انه موافقه ياالكريمات
الاوله تقول ذولا طماميع ... كم جاهل غشوه في مدخل البيع
واللي يغش الناس يبغى المنافيع ... ما ينقرب حوله ولا فيه رغبات
والثانيه تقول انا ما اقبل الجور ... بعضهم إلى جيته والي تقل مصفور
بس يتلهب دايمٍ تقل محرور ... خله بمحله ما نبي منه قربات
* * *
قلت اسمحن لي طاب كيفي وملَّيت ... اجيب لكن رجال لكن عناتيت
ولا ينفع التلزيق لي صار تزنيت ... لكنني ما بي لكن زود فادات
صلاة ربي عد ما هلت امطار ... وعداد ما فلَّتْ من الورد نوار
على النبي وآله وصحبه والأنصار ... اللى صدعوا بالحق ما هي محاباة
قال عبد الله بن علي الجديعي:
عندنا حمام وصار البس يفرس منهن وفي يوم قامت الحرمة ومسكته وضربت به الجدار وفي أول ضربة مات فقلت هذه الأبيات:
البارحه بالليل حجزنا لنا بس ... والظاهر انه من قرادة نصيبه
لي جا القدر عمي البصر لو هو محسّ ... واخر قدم لازم يبي ينتهي به
بسٍ خبيث ضاري لتعسعس ... شره على الديك الحمر يبتدي به
ديك الدجاج اللي عليه يتنومس ... كم مرةٍ لي اذن بدا يهتزيبه
يما نصحته قلت عن دارنا طس ... حمامنا لياك دائم تعثي به