للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

والوثيقة الأخرى التي هي أصرح منها مؤرخة بعدها بسنتين أي في عام ١٢٣٧ هـ ويحل الدين فيها على (محمد بن عبد الله بن جربوع) في آخر سنة ١٢٣٨ هـ والغالب أن يكون التأجيل في المبايعات المماثلة لمدة عام واحد.

وهي مكتوبة بخط عبد الرحمن بن سويلم وهو الذي هاجر من الدرعية بنفسه إلى بريدة وسكنها كما هو معروف في قصة قريبة الشيخ عبد العزيز بن سويلم الذي كان الإمام عبد العزيز بن محمد آل سعود قد عينه قاضيًا على ناحية القصيم، وهذا نصها: