شبكات الإذاعة والتلفزيون وصدر نظام المؤسسات الصحافية.
- تم تعيينه في مايو ١٩٧٠ م، وزيرًا للصحة إضافة إلى عمله وزيرًا للإعلام، ثم تفرغ لوزارة الصحة حتى عام ١٩٧٤ م، حيث عين سفيرًا لدى ألمانيا الاتحادية.
- عام ١٩٧٦ م تم تعيينه سفيرا لدى فرنسا وأمضى ١٩ عامًا في باريس حتى عام ١٩٩٥ م، وكان عميدًا للسلك الدبلوماسي العربي فيها.
- له العديد من المقالات السياسية في الستينات عن السياسة السعودية جمعت في كتاب بعنوان (الدولة والثورة).
- تم تعيينه أمينًا عامًا لمجلس التعاون الخليجي عندما اختاره قادة وزعماء دول المجلس في القمة الخليجية الـ ١٤ التي عقدت في سلطنة عمان في الرابع من ديسمبر عام ١٩٩٥ م.
- له أربعة أبناء (ثلاثة بنين: عماد، وفيصل، ووليد، وبنت واحدة: منى).
وهذا ما نشرته جريدة الجزيرة التي تصدر في الرياض، ملخصًا:
يحب الصمت ولكنه متحدث يزن الكلام.
بعض الأجيال منا لم تعرفه إلَّا سفيرًا وأمينًا لمجلس التعاون، لتبقى مسؤولياته الإعلامية منذ أن كان مديرًا عامًا للإذاعة والصحافة والنشر، ثم وزيرًا للإعلام شاهدا على كفاءته التخطيطية والإشرافية، وشجاعته القولية والفعلية، ومرونته الإدارية، وتعامله الإنساني.
كثيرون لم يشهدوا مرحلته الأولى، أو لم يعوها، غير أنهم عرفوا أن في زمنه تم إدخال التلفزيون، وإقرار نظام المؤسسات الصحفية، ومشاركة المرأة شكلًا ومعنى.