رجواي بالله يبدل الهم بسرور ... وعادات ربي يعبِّره بالجماله
وقد أجابه إبراهيم الخلف بقصيدة أنشدنيها حمد بن فهد الصقعبي فكتبتها وضاعت مني بعد ذلك.
وقال إبراهيم الخلف في سيارة سافر عليها مع ركاب إلى الرياض:
من العجايب ركبنا فوق سياره ... عْمي عيونه وخربانة أكفاره
عذلت ربعي بمسياره ومعباره ... وعيوا يطيعون وصار المستوي داره
هذا بوفيصل من حراير تسمع اذكاره ... ارسل لنا سيارة تشبه لطياره
ومنهم الأستاذ عبد الكريم بن عبد الله بن محمد الخلف، ولد في ١/ ٧/ ١٣٨٧ هـ.
ويعمل الآن بالمديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة القصيم - ١٤٢٨ هـ.
وهو شاعر عامي مجيد وله اهتمام بالشعر والكتابة الصحفية حيث شارك في النشر في العديد من المجلات والصحف والمنتديات الالكترونية شعرًا ونثرًا.
وللأستاذ الشاعر عبد الكريم بن عبد الله الخلف قصائد أربع في مدينة بريدة قال: إلى كل محب لهذه المدينة الشامخة أهدي هذه الأبيات:
يا حَوْل ياللي ما سكن في بريدة ... ولا له قريب لي أسود الوقت ينصاه
الديرة اللي بالخصايل فريدة ... الدين والحشمة مع الطيب والجاه
ديرة مراجل والعقول السديدة ... له صفحة من بادي الوقت نقراه
إنشد عن اللي دوجوا بالبعيدة ... عقيِّل تاريخ على الطيب شدناه
إنشد عن اللي كاتب له قصيدة .... راع الخلوج اللي مع الديد نقراه
وإنشد عن اللي درسوا للعقيدة ... آل السليم أعلام في رأس مبناه