للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وذكر الموصي سليمان الرشيد أن الضحايا الثلاث بالنخيل أي ثمنها من ريع النخل.

وذكر فيما يتعلق بضحيته هو إن خربت الدار فتصير بالنخل إذ يشير إلى أن أضحيته تكون من أجرة الدار، مع أنه لم يذكر (الدار) هنا وإنما كان يشير إلى وقفية سابقة للدار حسبما فهمنا من كلامه، وقال: إن بقي شيء بعد هذا فيصرف على (طرفة الرشيد): أخته وبنته نورة، وذكر أن هذا بعد موته.

والوكيل أي الوصي ناصر السليمان بن جربوع إلى ما يرشد ابنه رشيد.