للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

باهتمامه وعنايته بالشئون الدينية، وما يتعلق بالعلم وطلبة العلم، وذلك في عهد إمارة ابن أخيه حسن المهنا.

ومن ذلك إبان أن امتنع الشيخ سليمان بن علي المقبل قاضي بريدة عن الاستمرار في القضاء فيها وطلب من الأمير حسن المهنا وأعيان بريدة أن يبحثوا لهم عن قاض غيره وهي قصة سيأتي ذكرها في ترجمة الشيخ محمد بن عبد الله بن سليم في حرف السين بإذن الله.

ورد ذكر محمد الصالح أبا الخيل في ورقة مبايعة بينه وبين سليمان العبد الكريم بن جاسر.