للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

لذا صار حسين بيك يفرض على أهل نجد مبالغ مالية يطلبها من رؤسائها فيضطر هؤلاء إلى توزيعها على الأغنياء، وعلى الأملاك المهمة التي أهمها النخيل.

وقد وقع على نخل ابن فيروز في الصباخ الذي سيأتي ذكر شرائه من البراك خمسون ريالًا فرضت عليهم من قبل (حسين بيك)، وعبد الله بن رواف هو الوكيل الناظر على ملك أي نخل ابن فيروز في الصباخ، لذا كان عليه أن يدفع ذلك المبلغ فاستدانه من عمر بن سليم ثم أوفاه مقابله ببيع خمس نخلات شقر به.

وهذا ما ورد ذكره في هذه الوثيقة المهمة: