من أنها على بيت المال وفيها ٤٧ قضاض القصر، وأربع ذبائح للكاشف وهو قائد تركي من الجنود الذين غزوا القصيم، والكاتب علي السعوي.
وهذه الوثيقة المؤرخة في جمادى الآخرة سنة ١٢٣٩ هـ بخط علي السعوي الذي هو كما قلنا أول من جاء إلى المريدسية من أسرة السعوي.
وهي وثيقة مبايعة بين سعود وعبد الرحمن الغديري، ودهيِّم من أسرة الدهيم أبناء عم الجاسر.
والمبيع ملك سليمان الغديِّري، بمعني نخله واستثنوا عليه شقراوين أحدهما شقراء القانصي، والأخرى شقراء مبارك، وهذه الأخيرة هي التي صارت تعرف الآن بالشقراء فقط كانت تسمى (شقراء مبارك) في القديم.
والشهود جار الله بن فواز وعلي بن منيع ومحمد بن نصار.