ويمدني بالعون والتوفيق والتسديد، والتيسير والتسهيل، وأقدمت عليه مستعينًا بالله، فأخذت باستجماع ما سهل عليَّ إدراكه من المعلومات بما يقنع طالبيها، والراغبين فيها والباحثين عنها، والمنهظين الهمم لإيجادها وبروزها، والمتطلعين لتصفحها والاستفادة منها، وغيرهم". انتهى.
ثم تأتي المقدمات التي قدم بها طائفة من أهل العلم والفضل والمقامات العالية في المجتمع للكتاب وعلى رأسهم وأولهم سجلت مقدمته صديقنا الجليل النبيل الشيخ محمد بن عبد الله بن عودة السعوي، الرئيس العام السابق لتعليم البنات في المملكة.
ثم مقدمة للشيخ صالح بن عبد الله السلمان، رئيس لجنة الأهالي في منطقة القصيم وأحد الوجهاء والتجار العاملين المؤثرين في ميدان البر والإحسان.
ثم مقدمة رئيس مركز المريدسية إبراهيم بن علي العمر.
تلتها مقدمة الدكتور فهد بن عبد الله بن محمد العمري، عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وهو من أهل المريدسية.
بعدها تقديم للدكتور محمد بن علي الصامل.
تلاها تقديم للدكتور عمر بن عبد الله العمر، المدير العام للإدارة العامة التعليم البنات بمنطقة القصيم.
وآخر المقدمات كانت للرائد عبد الله بن ناصر الغفيص.
وهذه المقدمات فريدة في بابها من حيث تعددها وتعدد الأشخاص الذين أسهموا فيها.