سياسته تعلن على شعبها إعلان ... ومنهاجها للشعب دايم تذيعه
بين الأمم للأمن والخير عنوان ... تشري صديقه ما تحاول تبيعه
الدين والدنيا بها خير صنوان ... روضة سلام ما تعرف الهزيعة
الشعر يعجز والقصايد والألحان ... والوصف والتصوير ... لو هي ربيعه
غادة جماله فوق تفكير الإنسان ... لو جيت أحاول وصفها ... ما استطيعه
إن جيت للداخل والي الشعب فرحان ... وإن رحت برا شفتها بالطليعة
ونبغ منهم شعراء من المتأخرين سواء في الشعر العامي أو الفصيح.
وقد أنشأ أحد شعرائهم بالفصيح قصيدة في بلده وبلد آبائه (القويع)، وهو: سليمان بن أحمد الأحمد، ولد في عام ١٣٧٩ هـ، في بلدة القويع غرب بريدة قال: واشتغلت منذ الطفولة بالزراعة، درست المرحلة الابتدائية في بلدتي "القويع"، ثم التحقت بالمعهد العلمي ببريدة، ثم جامعة الإمام بالقصيم - قسم اللغة العربية -، وتخرجت منها عام ١٤٠٥ هـ، وأعمل حاليا مدرسا في ثانوية اليرموك ببريدة.
وقال: أحب الشعر الفصيح، وأحفظه، ولي قصائد في أغراض متعددة منها: