للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وليست كتابة الشيخ محمد بن عمر بن سليم مقتصرة على المسائل العلمية، بل تشمل الأشياء الغريبة من ذلك أنه كتب بخطه أبياتًا من الشعر العامي لا من أجل محبته في الشعر العامي، أو اعتباره شعرًا ينبغي أن يدون، وإنما لكونها تتضمن إشارة إلى بدء ظهور دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، وإن كان الشعر العامي فيها من شعر الجن، وليس من شعر الإنس.