للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وهي بمبلغ كبير، ولكن صاحب الدين وهو راشد السليمان (أبو رقيبة) حصل على ماله كاملا، كما هو ظاهر من الورقة.